- عبدا لعزيز المحمد السليمان المطرودي رحمه الله
ويعد أهم أمراء القرية على الإطلاق فلقد أتسم عهدة بقوة التحام أبناء القرية مع بعضهم وأشتهر بحرصه الشديد على أتساع حدود المدى العمراني للقرية فلقد كان يختط لكل فرد من أبناء القرية قطعة أرض حتي يقيم عليها منزله ويساهم في إدارة شئون كل عوائل القرية , كما شكل مع نائب القرية ( عضو الحسبة ) الشيخ سعد العمر المبايع ( توفي عام 1426 عن عمر 100 سنة تقريبا ) حجر الأساس في رعاية شئون القرية وأهلها ويرجع لهم الفضل بعد الله في المطالبة بإنشاء مدرستي الأولاد والبنات ومستوصف القرية وتم تعيين المعلم محمد السليم ( الربش ) كأول مدير ومعلم في مدرسة العوشزية عام 1374 هجرية ويذكر والدي أن الشيخين رحمهما الله سافرا الي الدمام لكي يخبراه عن مرض والده , توفي في حدود 1392 هجرية في تركيا بعد أن نقله أخوه عبدالله للعلاج فيها من مرض السرطان ودفن فيها.
وله من الأولاد محمد ( رئيس المركز ) وحمد وسليمان وابراهيم وعلي